أثار إلقاء مناشير إسرائيلية على جنوب لبنان تدعو إلى إخلاء، تخبطا في الداخل الإسرائيلي، وجاء ذلك بعد تضارب المعلومات في وسائل الإعلام العبرية حول صحة ما حصل، وتبيّن فيما بعد بحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن "اللواء 679 هو من ألقى المناشير فوق الوزاني بمبادرة خاصة وبدون مصادقة من قيادة الجيش والمستوى السياسي، والجيش الإسرائيلي يحقق في الحادث "غير المعتاد".