بعد الضجة الإعلامية الكبيرة التي طالت أحد التيارات السياسية على اثر تسريب قرارات تنظيمية وانعكاساتها السلبية، لجأت احدى الشخصيات المقربة من قيادة هذا التيار، والتي لها دور أساسي بالعلاقة مع الاعلاميين بدس اخبار كاذبة بحق من تطالهم هذه القرارات.
واستخدمت هذه الشخصية علاقتها مع من يدير أحد المواقع غير المعروفة ضمن بيئة هذا التيار، وذلك لمحاولة التأثير على افكار المحازبين وتبرير القرارات المتخذة من قبل رئيس هذا التيار، لكن ما لم يكن متوقعا هو فضح دورها وعلاقتها بهذه الحملة، الأمر الذي حصل.